| موضوعان مطروحان للمراجعه من اجل مجلة صالون الأدب | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
أسيرة الصفحات Admin
عدد الرسائل : 143 العمر : 37 وظيفتك الأساسية في المنتدى : ناشر البلد : مصر تاريخ التسجيل : 14/09/2008
| موضوع: موضوعان مطروحان للمراجعه من اجل مجلة صالون الأدب الأربعاء أكتوبر 08, 2008 5:26 am | |
| بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الأخوة و الأخوات في قسم المراجعه
لدينا موضوعان ثابتان بمجلة صالون الأدبي
و سيكونا بمثابة أبواب ثابته لهذه المجله
هما :
سألوني عنك فقلت الربيع http://forum.amrkhaled.net/showthread.php?t=2808
و
نبض الكلمات http://forum.amrkhaled.net/showthread.php?t=2764 و لكي يكون العمل بلا أخطاء سأرسل الآن في المشاركة التالية الجزء الذي سينشر في هذه الأبدواب حتى يتم مراجعته من قبل مراجعين المنتدى
ملحوظة هامة : المراجع المستعد لمراجعة موضوع معين منهما فليخبرنا أنه سيفعل قبل المراجعه تفاديا للتكرار
نريد نشاط و همة
إليكم المواضيع
عدل سابقا من قبل أسيرة الصفحات في الجمعة أكتوبر 10, 2008 6:11 am عدل 1 مرات | |
|
| |
أسيرة الصفحات Admin
عدد الرسائل : 143 العمر : 37 وظيفتك الأساسية في المنتدى : ناشر البلد : مصر تاريخ التسجيل : 14/09/2008
| موضوع: رد: موضوعان مطروحان للمراجعه من اجل مجلة صالون الأدب الأربعاء أكتوبر 08, 2008 5:32 am | |
| بسم الله الرحمن الرحيم
سألوني عنك فقلت الربيع
بقلم : prince_motaz البلد : فلسطين
ماهي الا كلمات احاول التعبير من خلالها عن حبي لفارس اثر الرحيل لنبقى ، لرجل عاش ليرضي الله ومات ليرضى الله ، لشهيد كان رفيقي وصديقي ، اذكر اخر يوم رأيته في ذاك اليوم احتضنني كام تحضن طفلها ، لم ادري يومها ما السبب ولكن عندما علمت باستشهاده ادركت انه كان يودعني ، وهاقد مر عامان على رحيله فارجو الا تخذلني كلماتي وتعبرعن حب لن يفنى بطول زمان سألوني عنك فقلت الربيع ...... فأنت حبيبي رغم الجميع
********************
يا نجمة في سمائي يا بسمة في شفاهي يا زهرة في بساتين حياتي يا شمسا أضاءت ظلماتي يا حبا بدد اهاتي
اخبرني هل حقا وجهك يغمرني ؟ أم اني في دنيا الاحلامي اخبرني هل حقا اسمع صوتك ؟ أم اني في حالة هذياني اخبرني هل انت حبيبي ؟ أم ظلك في دنيا الاحزان اخبرني هل ترجع يوما ؟ ام تبقى ذكرىفي زماني اخبرني ... اخبرني ... اخبرني كيف سألقاك ؟ وكيف سألمح وجهك كل صباح ؟ أخبرني يقتلني حبي ... يقتلني شوقي ... تقتلني حتى ذكراك . ******************* قد يحكمني القدر ان لا اراك .... ولكن لن يحكمني احد ان انساك
| |
|
| |
أسيرة الصفحات Admin
عدد الرسائل : 143 العمر : 37 وظيفتك الأساسية في المنتدى : ناشر البلد : مصر تاريخ التسجيل : 14/09/2008
| موضوع: رد: موضوعان مطروحان للمراجعه من اجل مجلة صالون الأدب الأربعاء أكتوبر 08, 2008 6:40 am | |
| -نبض الكلمات-
بقلم : حازرلي أسماء .*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.* .*.*.*.*
طَب... طَب... طَبْ... طَبْ ...... مَن الطارق ؟؟ !!
آه... ادخلي تفضلي أمثلك يستأذن عليّ بالدخول ؟؟
طَب... طَب... طَب... طَب .....
أمِنْ هذا الباب أيضا تطرقين ... آه إنكِ تطرقين منه وحده غير أنني أسمع صوت الطرق من كل حدب فخلتُ أنكِ تطرقين من أبواب متفرقة... !!!
لا أملك إلا أن أفتح لكِ ... تفضلي سيدتي ...تفضلي فما اعتدت منكِ أن تستأذني لتدخلي ومنكِ فقط أرضى بهذا… بل أنتِ سيدتي حينها وليس لي عليكِ حينها أمر ولا نهي ...
نعم من هذا الباب تطرقين ولا أفتح إلا منه ....أنا لا أفتح إلا منه ...
باب حيّ مادام ربّي مُحييني ... باب من دم وشرايين وحياة تدبّ ...
منه وحده أفتح لكِ سيدتي ولا أفتح من سواه
ها أنت ذي ِ ترفلين في أبهى حلّة سيدتي ، ماشاء الله أنت دوما صادقة المحيّا ، بحزنكِ ، بفرحك ، ِ بقوتكِ بضعفكِ ، بآهاتكِ وبزفراتكِ بضحكاتكِ وبدمعاتكِ ، بلفتاتكِ وحتى بفلتاتكِ دائما صادق محياكِ ...
سيدتي أنتِ مادام الصدق قسمات وجهكِ وعنوانه ...
سيدتي أنتِ ما دمتِ تطرقين كما أحبّ أن تطرقي بابي ذاك الوحيد بابي الذي لن أفتح لكِ إلا منه ....
سيدتي أنتِ ما دمتِ مني وأنا منكِ ، مادمتِ صوتي وما دام صوتي أنتِ
سيدتي أنتِ ما دمتِ عنواني وما دام عنواني أنتِ ...
سيدتي أنتِ ما دمتِ صادقة المحيّا ... كما أحبّ أن تكوني ...
طَبْ ...طب... طب... طب ...
هي ذي طرقاتك على بابي الوحيد ... هو ذا صوتكِ في دمه وبين الشرايين
ومع كلّ انقباض له يقبض عليكِ بين ثناياه ومع كل انبساط يبسطكِ لتأتيني وآتيكِ ... وعلى عجل آتيكِ لأفتح... لأفتح لكِ من بابي ... بابي الوحيد
تفضلي سيدتي خذيني إلى حيث تريدين ، إلى حيث تريدين خذيني مادمتِ صادقة المحيّا كما أحبك أن تكوني ، مادمتِ من بابي ذاك تريدين الدخول ...خذيني
أحزينة أنتِ ؟؟؟ لا عليكِ ... سأفتح لكِ بابي ، سأفرّج ما بين خطّ حزن على وجهكِ وخطّ... سأترككِ تحكين ، تبوحين ، تبكين سأسمع بكاءكِ ، سأبكي لبكائكِ ما دمت ِصادقة المحيّا ... حتى وإن كان محياكِ خطوطا من حزن عميق غارت فيه كل ملامحك...سأمسح دمعاتكِ ... سأضمك لصدري سأقضي وإياكِ ساعات الحزن التي تكفيكِ وتكفيني ... سأصدقكِ كما ستصدقينني ... سأسمعكِ ستجدينني أنتِ مثلما سأجدني فيكِ ...
سأبكي سأبكي ما دمتِ صادقة المحيّا ... سأبكي مادمتِ صادقة الحزن والآه ...
أسعيدة أنت ِ؟؟؟ بخ بخ ... بخ بخ ... ماأجمل ملامحكِ كلها ... ما أبهى صورتكِ ...ما أرقّ صوتكِ ، ما أحلى أساريركِ ... !!!
يالوجهكِ الوضّاح الصبوح ... يال ابتسامتكِ العريضة الحنونة ... يالسحر عينيكِ البراقتين المختزلتين عالما كاملا من الفرح والرضى ...يال تلألئ الدنيا بما فيها بين جفونك ... يال تمثل الصبح الصبوح على وجنتيك ورديا من دم الحياة ...سأضحك لضحكاتك الصادقة ... سأرد على ابتسامتكِ الراضية بابتسامة الرضى ... سأنشد معكِ :ما أجملكِ أيتها الحياة عندما أراك بعين الرضى
أحائرة أنتِ ؟؟؟ لا تقلقي ... لن تبقي على حيرتك طويلا ... سأدلك ِعلى سبيل الاطمئنان والطمأنينة ... سبيل عرفته وعرّفني به ربي ومولاي ومليك أمري وأمرك ... لن يطول بكِ الحال ...لا تقلقي ...هوني عليكِ فإذا ما بدأتِه لا بدّ ستزول عنكِ كل حيرة ... وستطمئنين وتهنئين ...
سيدتي أنتِ ما دام صادقا محيّاكِ ... مادام صادقا صوتك ... مادام أصيلا لونك ... أنتِ أنا وأنا أنتِ إن كنتِ كما عرفتك وأحببتكِ صادقة المحيّا والسريرة ...
سيدتي أنتِ مادمتِ لن تكوني إلا كما يحب لكِ الله أن تكوني ... سيدتي أنتِ ما دمت أمته المطيعة مثلما أنا أمته المطيعة ... سيدتي أنت ما دمت ِستصدقينني ...ما دمتِ ستقبلين ألا تكوني أولى عندي من كلمات ربّي وما يحبّ ربي ورسولي حبيبي
سيدتي أنتِ ما دمت ِمهما بدوتِ قوية عالية صادقة مدوّية عدتِ لتسألي هل تراني كما يحبّ ربي ورسولي حبيبي
أما إذا ما ظننتِ وهما أنكِ من فضلي ومن عطائي ومن جودي ومن قوتي ومن تميزي فثقي أنكِ لن تكوني يوما سيدة عليّ
أما إن ظننتِ وهما أنكِ الأقوى ، أنكِ الأكمل .... فلن تكوني يوما سيدة عليّ... سيدتي أنتِ ما دام صادقا محياكِ كما أحببتكِ ...وما أحببتكِ إلا لأنكِ من فضل ربي ...وما أحببتكِ إلا وأنتِ من قبس نور كلمات ربي ورسولي حبيبي
أنتِ يا كلماتي يا طارقة بابي الوحيد ...ويا كل كلمة ليست من كلماتي ولكنها تطرق بابي... بابي الوحيد ... يا كلمات أتعلم كيف أنك أبدا لن تكوني سيدتي إلا إذا وافق هواكِ كلمات ربي ورسولي حبيبي | |
|
| |
الجوهرة السوداء مدير مكتب المصممين
عدد الرسائل : 28 العمر : 34 البلد : مصر تاريخ التسجيل : 23/09/2008
| |
| |
أسيرة الصفحات Admin
عدد الرسائل : 143 العمر : 37 وظيفتك الأساسية في المنتدى : ناشر البلد : مصر تاريخ التسجيل : 14/09/2008
| موضوع: رد: موضوعان مطروحان للمراجعه من اجل مجلة صالون الأدب الأربعاء أكتوبر 08, 2008 12:34 pm | |
| السلام عليكم و رحمة الله و بركاته عزيزتي النشيظة الجوهرة السوداء
نعم ستكون بركن ثابت
و لا ليس كل مره نفس الكتاب فهذان الموضوعان بالذات يتناولهما كتاب مختلفون كل مره و هما من اقدم المواضيع في منتدى عمرو خالد
هل تذكرين يا جوهرة المنتدى القديم هذان الموضوعان من هذه الايام الجميله من 4 سنين تقريبا !!
ما أحلى الذكريات
هل عرتي ان المنتدى القديم لم يعد له وجود لكم حزنت على هذا الامر وا أسفاه !!!! | |
|
| |
الجوهرة السوداء مدير مكتب المصممين
عدد الرسائل : 28 العمر : 34 البلد : مصر تاريخ التسجيل : 23/09/2008
| |
| |
أسيرة الصفحات Admin
عدد الرسائل : 143 العمر : 37 وظيفتك الأساسية في المنتدى : ناشر البلد : مصر تاريخ التسجيل : 14/09/2008
| موضوع: رد: موضوعان مطروحان للمراجعه من اجل مجلة صالون الأدب الخميس أكتوبر 09, 2008 1:11 am | |
| الله ... فعلا صحيح
أمس لم أستطع الدخول فسألت المشرف فقال أنه تم حذفه يمكر رجعوه عشاني أشك !!!
شكرا لك غاليتي الجوهرة السوداء | |
|
| |
الجوهرة السوداء مدير مكتب المصممين
عدد الرسائل : 28 العمر : 34 البلد : مصر تاريخ التسجيل : 23/09/2008
| |
| |
الجوهرة السوداء مدير مكتب المصممين
عدد الرسائل : 28 العمر : 34 البلد : مصر تاريخ التسجيل : 23/09/2008
| موضوع: رد: موضوعان مطروحان للمراجعه من اجل مجلة صالون الأدب الخميس أكتوبر 09, 2008 8:35 pm | |
| الموضوع الأول بعد التعديل ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سألوني عنك فقلت الربيع
بقلم : prince_motaz البلد : فلسطين
ماهي إلا كلمات أحاول التعبير من خلالها عن حبي لفارس آثر الرحيل لنبقى ، لرجل عاش ليرضي الله ومات ليرضى الله ، لشهيد كان رفيقي وصديقي . أذكر آخر يوم رأيته , في ذاك اليوم احتضنني كأم تحضن طفلها ، لم أدرِ يومها ما السبب ولكن عندما علمت باستشهاده أدركت أنه كان يودعني ، وها قد مرّ عامان على رحيله فأرجو ألّا تخذلني كلماتي وتعبرعن حب لن يفنى بطول زمان سألوني عنك فقلت الربيع ...... فأنت حبيبي رغم الجميع
********************
يا نجمة في سمائي يا بسمة في شفاهي يا زهرة في بساتين حياتي يا شمسا أضاءت ظلماتي يا حبا بدَّد آهاتي
أخبرني هل حقا وجهك يغمرني ؟ أم أني في دنيا الأحلامِ أخبرني هل حقا أسمع صوتك ؟ أم أني في حالة هذيانِ أخبرني هل أنت حبيبي ؟ أم ظلك في دنيا الأحزانِ أخبرني هل ترجع يوما ؟ أم تبقى ذكرى في زماني أخبرني ... أخبرني ... أخبرني كيف سألقاك ؟ وكيف سألمح وجهك كل صباح ؟ أخبرني يقتلني حبي ... يقتلني شوقي ... تقتلني حتى ذكراك . ******************* قد يحكمني القدر أن لا أراك .... ولكن لن يحكمني أحد أن أنساك | |
|
| |
الجوهرة السوداء مدير مكتب المصممين
عدد الرسائل : 28 العمر : 34 البلد : مصر تاريخ التسجيل : 23/09/2008
| موضوع: رد: موضوعان مطروحان للمراجعه من اجل مجلة صالون الأدب الخميس أكتوبر 09, 2008 8:41 pm | |
| الموضوع الثاني بعد التعديل ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
-نبض الكلمات-
بقلم : حازرلي أسماء .*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.* .*.*.*.*
طَب... طَب... طَبْ... طَبْ ...... مَن الطارق ؟؟ !!
آه... ادخلي تفضلي أمثلك يستأذن عليّ بالدخول ؟؟
طَب... طَب... طَب... طَب .....
أمِنْ هذا الباب أيضا تطرقين ... آه إنكِ تطرقين منه وحده غير أنني أسمع صوت الطرق من كل حدب فخلتُ أنكِ تطرقين من أبواب متفرقة... !!!
لا أملك إلا أن أفتح لكِ ... تفضلي سيدتي ...تفضلي فما اعتدت منكِ أن تستأذني لتدخلي ومنكِ فقط أرضى بهذا… بل أنتِ سيدتي حينها وليس لي عليكِ حينها أمر ولا نهي ...
نعم من هذا الباب تطرقين ولا أفتح إلا منه ....أنا لا أفتح إلا منه ...
باب حيّ ما دام ربّي مُحييني ... باب من دم وشرايين وحياة تدبّ ...
منه وحده أفتح لكِ سيدتي ولا أفتح من سواه
ها أنت ذي ِ ترفلين في أبهى حلّة سيدتي ، ما شاء الله أنت دوما صادقة المحيّا ، بحزنكِ ، بفرحك ، ِ بقوتكِ بضعفكِ ، بآهاتكِ وبزفراتكِ بضحكاتكِ وبدمعاتكِ ، بلفتاتكِ وحتى بفلتاتكِ دائما صادق محياكِ ...
سيدتي أنتِ ما دام الصدق قسمات وجهكِ وعنوانه ...
سيدتي أنتِ ما دمتِ تطرقين كما أحبّ أن تطرقي بابي ذاك الوحيد بابي الذي لن أفتح لكِ إلا منه ....
سيدتي أنتِ ما دمتِ مني وأنا منكِ ، مادمتِ صوتي وما دام صوتي أنتِ
سيدتي أنتِ ما دمتِ عنواني وما دام عنواني أنتِ ...
سيدتي أنتِ ما دمتِ صادقة المحيّا ... كما أحبّ أن تكوني ...
طَبْ ...طب... طب... طب ...
هي ذي طرقاتك على بابي الوحيد ... هو ذا صوتكِ في دمه وبين الشرايين
ومع كلّ انقباض له يقبض عليكِ بين ثناياه ومع كل انبساط يبسطكِ لتأتيني وآتيكِ ... وعلى عجل آتيكِ لأفتح... لأفتح لكِ من بابي ... بابي الوحيد
تفضلي سيدتي خذيني إلى حيث تريدين ، إلى حيث تريدين خذيني مادمتِ صادقة المحيّا كما أحبك أن تكوني ، مادمتِ من بابي ذاك تريدين الدخول ... خذيني
أحزينة أنتِ ؟؟؟ لا عليكِ ... سأفتح لكِ بابي ، سأفرّج ما بين خطّ حزن على وجهكِ وخطّ... سأترككِ تحكين ، تبوحين ، تبكين سأسمع بكاءكِ ، سأبكي لبكائكِ ما دمت ِصادقة المحيّا ... حتى وإن كان محياكِ خطوطا من حزن عميق غارت فيه كل ملامحك...سأمسح دمعاتكِ ... سأضمك لصدري , سأقضي وإياكِ ساعات الحزن التي تكفيكِ وتكفيني ... سأصدقكِ كما ستصدقينني ... سأسمعكِ ستجدينني أنتِ مثلما سأجدني فيكِ ...
سأبكي سأبكي ما دمتِ صادقة المحيّا ... سأبكي ما دمتِ صادقة الحزن والآه ...
أسعيدة أنت ِ؟؟؟ بخ بخ ... بخ بخ ... ما أجمل ملامحكِ كلها ... ما أبهى صورتكِ ...ما أرقّ صوتكِ ، ما أحلى أساريركِ ... !!!
يا لوجهكِ الوضّاح الصبوح ... يا لابتسامتكِ العريضة الحنونة ... يا لسحر عينيكِ البراقتين المختزلتين عالما كاملا من الفرح والرضى ...يا لتلألئ الدنيا بما فيها بين جفونك ... يا لتمثل الصبح الصبوح على وجنتيك ورديا من دم الحياة ...سأضحك لضحكاتك الصادقة ... سأرد على ابتسامتكِ الراضية بابتسامة الرضى ... سأنشد معكِ : ما أجملكِ أيتها الحياة عندما أراك بعين الرضى
أحائرة أنتِ ؟؟؟ لا تقلقي ... لن تبقي على حيرتك طويلا ... سأدلك ِعلى سبيل الاطمئنان والطمأنينة ... سبيل عرفته وعرّفني به ربي ومولاي ومليك أمري وأمرك ... لن يطول بكِ الحال ... لا تقلقي ...هوني عليكِ فإذا ما بدأتِه لا بدّ ستزول عنكِ كل حيرة ... وستطمئنين وتهنئين ...
سيدتي أنتِ ما دام صادقا محيّاكِ ... مادام صادقا صوتك ... مادام أصيلا لونك ... أنتِ أنا وأنا أنتِ إن كنتِ كما عرفتك وأحببتكِ صادقة المحيّا والسريرة ...
سيدتي أنتِ ما دمتِ لن تكوني إلا كما يحب لكِ الله أن تكوني ... سيدتي أنتِ ما دمت أمته المطيعة مثلما أنا أمته المطيعة ... سيدتي أنت ما دمت ِستصدقينني ... ما دمتِ ستقبلين ألا تكوني أولى عندي من كلمات ربّي وما يحبّ ربي ورسولي حبيبي
سيدتي أنتِ ما دمت ِمهما بدوتِ قوية عالية صادقة مدوّية عدتِ لتسألي هل تراني كما يحبّ ربي ورسولي حبيبي
أما إذا ما ظننتِ وهْما أنكِ من فضلي ومن عطائي ومن جودي ومن قوتي ومن تميزي فثقي أنكِ لن تكوني يوما سيدة عليّ
أما إن ظننتِ وهْما أنكِ الأقوى ، أنكِ الأكمل .... فلن تكوني يوما سيدة عليّ... سيدتي أنتِ ما دام صادقا محياكِ كما أحببتكِ ...وما أحببتكِ إلا لأنكِ من فضل ربي ... وما أحببتكِ إلا وأنتِ من قبس نور كلمات ربي ورسولي حبيبي
أنتِ يا كلماتي يا طارقة بابي الوحيد ... ويا كل كلمة ليست من كلماتي ولكنها تطرق بابي ... بابي الوحيد ... يا كلمات أتعلم كيف أنك أبدا لن تكوني سيدتي إلا إذا وافق هواكِ كلمات ربي ورسولي حبيبي
عدل سابقا من قبل الجوهرة السوداء في الجمعة أكتوبر 10, 2008 9:31 am عدل 1 مرات | |
|
| |
أسيرة الصفحات Admin
عدد الرسائل : 143 العمر : 37 وظيفتك الأساسية في المنتدى : ناشر البلد : مصر تاريخ التسجيل : 14/09/2008
| موضوع: رد: موضوعان مطروحان للمراجعه من اجل مجلة صالون الأدب الجمعة أكتوبر 10, 2008 5:54 am | |
| | |
|
| |
| موضوعان مطروحان للمراجعه من اجل مجلة صالون الأدب | |
|